مواقف في سيرة خير الخلق وأشرفهم ... مُتواصله

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

إحبتي في الله

جِئت إليكم ببعض مواقف رسولنا الكريم

هذه المواقف تعبت في تجميعها مِن خِلال الكثير مِن الكُتب

إليكم بعضها وليس جميعها
الموقف الآول

موقف للرسول صلى الله عليه وسلم مع ضماد بن ثعلبه الآزدي

كان ضماد صديقاً للنبي صلى الله عليه وسلم في الجاهليه وكان رجلاً يتطيب
ويرقي ويطلب العلم فسمع سفهاء من أهل مكه يقولون:إن مُحمداً مخبون فجاءه
وقال : إني راق فهل بك من شئ فأرقيك؟ فأجابه صلى الله عليه وسلم بقوله :إن
الحمد لله نحمده ونستعينه من يهده الله فلا مُضِل له ومن يضلل فلا هادي له
واشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأن محمداً عبده ورسوله أما
بعد:: فقال له ضماد أعد علي كلماتك فأعادها صلى الله عليه وسلم ثلاثاً
فقال ضماد والله إني سمعت قول الكهنه وسمعت قول السحره وسمعت قول الشعراء
فما سمعت مِثل هذه الكلمات لقد بلغت ناعوس البحر ( وسطه , ولجه) فمد يدك
أبايعك على الإسلام فمد له صلى الله عليه وسلم يده فبايعه وأسلم رضي الله
عنه

البقيه تأتي

أرجوا التواصل للإفاده وكسب الثواب للجميع