أن تخصرني لتكسب غيري فهذا من شأنك

أن تخصرني لتكسب غيري فهذا من شأنك , لكن أن تخصر غيري لتكسبني هذا مالا أرضاه
اليَوم سَأَكُون مُختَلِفَه ..!!
آتمنى من قلوبكم آلانصات لكي تفهم مضمون عنوآني
أن تخصرني لتكسب غيري ،،
فهذا من شأنك ،،
ولكن أن تخصر غيري لتكسبني ،،
فهذا ما لا أرضاة ،،
مقوله سمعتها وبقي صداها في نفسي
فما آجمل كلام اهل الحكمه و العقل
الذين اخذو مقياس اخطاءهم وأخطاء الأخرين بمنطق يأخذ العقلانيه نبراسا"
التعايش في أي واقع مهما كانت عاداته وتقاليده
يمر بمنعطفات تكون متفاوته الخطوره
وهاذا يعود إلى منظور الشخص
وقوته في التحكم بنفسه تحت نبراسنا الأول ((عقولنا))
لنكون قد كسبنا أو(( أكسبنا ))
ولحظات الغضب أحيانا"
تفقد بريق العقول
وتطفئ شمعة المنطق
لتتحول الأمور إلى عكس المأمول
فكم خسرنا ،،
من ايامنا من وقتنا
من حبنا
من مالنا
من ومن
الكثير (( والكثير )) والكثير
وهي لاتقدر بالمال
بل تقدر بالأعمار
((أن تخسر شخص من أجل شخص))
من منطلق حبي أقدم إعتذاري لكل من خسرته أو
(( خسرني ))
لكل شخص منا مفهوم ا لتضحيه وقد تصل إلى أن نقرنها بأشخاص أخرين
ربما قدمو لنا الكثير والكثير
ولاكن عند التضحيه يتلاشى كل
ماقدم
وهذا قمة الخطأ في بحر الحب
لأنه يدفع بك إلى أقرب ميناء
( الذي يحب لايريد ميناء الحب بل قاعه )
عندما تقرن علاقتك بشخص
((بشخص أخر ))
تقع في قاع الحضيض وهذه
مشكله
ليقتنع الحبيب او الصديق
أن حبيبه أو صديقه يعيش في بيئه ويخالط أنواع البشر
يكون صداقات ومعارف
يعجب ويحب يوزع مايسمى
بالـ((الغلا))ـ،،
حسب مايراه
يكسب محبة الناس ورضى ((بعضهم))
يحبه الأخرون وتتعلق قلوبهم به
تنشأ هذه المحبه من أصل التعامل والأخلاق
ليعيش في عالم جميل مليئ بالحب مليئ بالسعاده
ولاكن تأتي الطامه الكبرى
عندما يعلم الحبيب أو الصديق
عن علاقة حبيبه أو صديقه
(( بفلان من الناس ))
ربما الغيره هي الدافع
وربما دوافع أخرى تدور في أعماق ذاته
((لايهمني في هاذا الوقت ماهي الدوافع بقدر مايهمني مابعد الدوافع ))
ربما يطلب من صديقه أو حبيبه أن ينهي علاقته
بلاسبب مقنع بلا عذر
((فقط لعدم تقبله لشخصه ))
وهاأنا أكرر ،،
أن تخسرني لتكسب غيري
فهذا من شأنك
ولكن أن تخسر غيري لتكسبني
فهذا ما لا أرضاه
إحترامي وتقديري لكم

» أنا صح و غيري خطأ
» اعطي ولا تنتظر المقابل فهذا هو الحب
» اعطي ولا تنتظر المقابل فهذا هو الحب الحقيقى